هل تعلم ان لعثمان بن عفان حساب في أحد البنوك في السعودية..!!!!
*قصة حقيقية*
*وماهي قصة فندق عثمان بن عفان رضي الله عنه الذي يتم بناؤه بجوار المسجد النبوي ؟*
هل هناك ورثة لسيدنا عثمان رضي الله عنه يبنون هذا الفندق باسمه؟!*
*اقرؤوا القصة لعلنا نتعلم !!
* بعد الهجرة وزيادة أعداد المسلمين زاد الاحتياج إلى الماء..وكان بئر رومة من أكبر الآبار وهو المورد الرئيسي للماء بالمدينة إلا أن هذه البئر يملكها يهودي مستغل بمعني الكلمة وهو يبيع الماء بيعاً ولو بالقطر *
* فلما علم عثمان رضي الله عنه بالقصة ذهب إلى اليهودي وأخبره أنه يريد أن يشتري منه البئر فرفض اليهودي فعرض عثمان أن يشتري نصف البئر فيكون يوماً له ويوماً لليهودي يبيع منه، فوافق على أساس ان عثمان تاجر شاطر وسيرفع سعر الماء فيزداد مكسب اليهودي..!!*
*لكن حدث العكس فقد قل الطلب على الماء حتى انعدم تماما فتعجب اليهودي وبحث عن السبب فاكتشف أن عثمان جعل يومه لوجه الله يأخذ فيه الناس حاجتهم دون مقابل*
*فأصبح الناس يشربون جميعاً في يوم عثمان* *ولايذهبون للبئر في يوم اليهودي،فشعر اليهودي بالخسارة وذهب إلى عثمان رضي الله عنه وقال له أتشتري باقي البئر فوافق عثمان واشتراه مقابل 20 ألف درهم وأوقفه لله تعالى يشرب منه المسلمون..*
*بعد فترة جاءه أحد الصحابة وعرض عليه أن يشتري منه البئر بضعفي سعره فقال عثمان عرض علي أكثر، فقال أعطيك ثلاثة أضعاف فقال عثمان عرض علي أكثر حتى وصل إلى تسعة أضعاف فرفض عثمان ، فاستغرب الصحابي وقال لا يوجد مشتر غيري فمن هذا الذي أعطاك أكثر مني؟ فقال عثمان : الله أعطاني الحسنة بعشرة أمثالها..*
*لقد أوقف عثمان البئر للمسلمين وبعد فترة من الزمن أصبحت النخيل تنمو حول هذه البئر، فاعتنت به الدولة العثمانية حتى كبر، وبعدها جاءت الدولة السعودية واعتنت به أيضا حتى وصل عدد النخيل مايقارب 1550 نخلة.*
*فأصبحت الدولة ممثلة في وزارة الزراعة تبيع التمر بالأسواق وما يأتي منه من إيراد يوزع نصفه على الأيتام والمساكين والنصف الأخر يوضع في في البنك في حساب باسم عثمان بن عفان تديره وزارة الأوقاف. وهكذا زكا المال ونما حتى أصبح في البنك ما يكفي من أموال لشراء قطعة أرض في المنطقة المركزية المجاورة للحرم النبوي.. بعد ذلك تم الشروع ببناء عمارة فندقية كبيرة من هذا الإيراد أيضا.*
*البناء في مراحله النهائية الآن وسوف يتم تأجيره لشركة فندقية من فئة الخمسة نجوم ومن المتوقع أن تأتي بإيراد سنوي يقارب 50 مليون ريال سعودي، نصفها للأيتام والمساكين ونصفها في حساب عثمان رضي الله عنه في البنك ؛ والجميل*
*والعجيب ان الأرض مسجلة رسميا بالبلدية باسم عثمان بن عفان ، سبحان الله هذه تجارة مع الله بدأت واستمرت طوال 14 قرنا فكم يكون ثوابها...؟!؟!!!*
*لذلك قال الرسول عليه الصلاة والسلام"لكل نبي رفيق ورفيقي في الجنة عثمان "*
*يا الله !! تستاهل القراءة والقراءة والقراءة...والاهداء لكل من تحب...*
*يارب اكتب الأجر لي ولكل من أرسل هذه المعلومة أضعافا أضعافا..*
*لماذا يختار الميت "الصدقة" لو رجع للدنيا كما قال تعالى: (رب لولا اخرتني الى اجل قريب فأصدق) ولم يقل : لأعتمر أو لأصلي أو لأصوم قال اهل العلم : ما ذكر الميت الصدقة إلا لعظيم ما رأى من اثرها بعد موته...فأكثروا من الصدقة فإن المؤمن يوم القيامة في ظل صدقته.. وافضل صدقة تفعلها الآن هي* *:نشر هذا الكلام بنية الصدقة لأن كل من يطبق هذا الكلام ويعلمه للاجيال القادمة أجره لك بإذن الله... آااااميييييين...*
*قصة حقيقية*
*وماهي قصة فندق عثمان بن عفان رضي الله عنه الذي يتم بناؤه بجوار المسجد النبوي ؟*
هل هناك ورثة لسيدنا عثمان رضي الله عنه يبنون هذا الفندق باسمه؟!*
*اقرؤوا القصة لعلنا نتعلم !!
* بعد الهجرة وزيادة أعداد المسلمين زاد الاحتياج إلى الماء..وكان بئر رومة من أكبر الآبار وهو المورد الرئيسي للماء بالمدينة إلا أن هذه البئر يملكها يهودي مستغل بمعني الكلمة وهو يبيع الماء بيعاً ولو بالقطر *
* فلما علم عثمان رضي الله عنه بالقصة ذهب إلى اليهودي وأخبره أنه يريد أن يشتري منه البئر فرفض اليهودي فعرض عثمان أن يشتري نصف البئر فيكون يوماً له ويوماً لليهودي يبيع منه، فوافق على أساس ان عثمان تاجر شاطر وسيرفع سعر الماء فيزداد مكسب اليهودي..!!*
*لكن حدث العكس فقد قل الطلب على الماء حتى انعدم تماما فتعجب اليهودي وبحث عن السبب فاكتشف أن عثمان جعل يومه لوجه الله يأخذ فيه الناس حاجتهم دون مقابل*
*فأصبح الناس يشربون جميعاً في يوم عثمان* *ولايذهبون للبئر في يوم اليهودي،فشعر اليهودي بالخسارة وذهب إلى عثمان رضي الله عنه وقال له أتشتري باقي البئر فوافق عثمان واشتراه مقابل 20 ألف درهم وأوقفه لله تعالى يشرب منه المسلمون..*
*بعد فترة جاءه أحد الصحابة وعرض عليه أن يشتري منه البئر بضعفي سعره فقال عثمان عرض علي أكثر، فقال أعطيك ثلاثة أضعاف فقال عثمان عرض علي أكثر حتى وصل إلى تسعة أضعاف فرفض عثمان ، فاستغرب الصحابي وقال لا يوجد مشتر غيري فمن هذا الذي أعطاك أكثر مني؟ فقال عثمان : الله أعطاني الحسنة بعشرة أمثالها..*
*لقد أوقف عثمان البئر للمسلمين وبعد فترة من الزمن أصبحت النخيل تنمو حول هذه البئر، فاعتنت به الدولة العثمانية حتى كبر، وبعدها جاءت الدولة السعودية واعتنت به أيضا حتى وصل عدد النخيل مايقارب 1550 نخلة.*
*فأصبحت الدولة ممثلة في وزارة الزراعة تبيع التمر بالأسواق وما يأتي منه من إيراد يوزع نصفه على الأيتام والمساكين والنصف الأخر يوضع في في البنك في حساب باسم عثمان بن عفان تديره وزارة الأوقاف. وهكذا زكا المال ونما حتى أصبح في البنك ما يكفي من أموال لشراء قطعة أرض في المنطقة المركزية المجاورة للحرم النبوي.. بعد ذلك تم الشروع ببناء عمارة فندقية كبيرة من هذا الإيراد أيضا.*
*البناء في مراحله النهائية الآن وسوف يتم تأجيره لشركة فندقية من فئة الخمسة نجوم ومن المتوقع أن تأتي بإيراد سنوي يقارب 50 مليون ريال سعودي، نصفها للأيتام والمساكين ونصفها في حساب عثمان رضي الله عنه في البنك ؛ والجميل*
*والعجيب ان الأرض مسجلة رسميا بالبلدية باسم عثمان بن عفان ، سبحان الله هذه تجارة مع الله بدأت واستمرت طوال 14 قرنا فكم يكون ثوابها...؟!؟!!!*
*لذلك قال الرسول عليه الصلاة والسلام"لكل نبي رفيق ورفيقي في الجنة عثمان "*
*يا الله !! تستاهل القراءة والقراءة والقراءة...والاهداء لكل من تحب...*
*يارب اكتب الأجر لي ولكل من أرسل هذه المعلومة أضعافا أضعافا..*
*لماذا يختار الميت "الصدقة" لو رجع للدنيا كما قال تعالى: (رب لولا اخرتني الى اجل قريب فأصدق) ولم يقل : لأعتمر أو لأصلي أو لأصوم قال اهل العلم : ما ذكر الميت الصدقة إلا لعظيم ما رأى من اثرها بعد موته...فأكثروا من الصدقة فإن المؤمن يوم القيامة في ظل صدقته.. وافضل صدقة تفعلها الآن هي* *:نشر هذا الكلام بنية الصدقة لأن كل من يطبق هذا الكلام ويعلمه للاجيال القادمة أجره لك بإذن الله... آااااميييييين...*